صدرت موافقة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز على إيفاد الأميرة هيفاء بنت آل مقرن لتكون مندوبا دائما للمملكة لدى منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة «اليونسكو».
وكانت «عكاظ» انفردت بنشر خبر الإيفاد الإثنين الماضي، نقلا عن مصدر مقرب من «اليونسكو»، الذي أكد إعفاء الدكتور إبراهيم البلوي من المنصب ذاته، الذي عُين فيه 2017.
وتمتلك الأميرة هيفاء بنت عبدالعزيز بن محمد، الحاصلة على ماجستير العلوم في الاقتصاد من معهد الدراسات الشرقية والأفريقية (SOAS) التابع لجامعة لندن، خبرة واسعة في المجالات الاجتماعية والاقتصادية وتطبيقاتها والعمل الدولي، إذ بدأت مسيرتها المهنية في العمل الأكاديمي في قسم الاقتصاد بجامعة الملك سعود، لتنتقل بعدها إلى برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP)، كمسؤول مشاريع ومسؤول وطني، بين عامي 2009 و2016، ومن ثم إلى وزارة الاقتصاد والتخطيط رئيسة لقطاع أهداف التنمية المستدامة (SDGs)، ووكيلاً مساعداً مكلفاً لشؤون مجموعة الـ20، إضافة إلى شغلها منصب الوكيل المساعد لشؤون التنمية المستدامة في الوزارة، كما تحمل عضويات عدة في لجان ومجالس دولية وإقليمية ومحلية.
فيما وجه وزير الثقافة رئيس اللجنة الوطنية للتربية والثقافة والعلوم الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان بتكليف هتان بن منير بن سمَّان أميناً عاماً للجنة ويرتبط مباشرة برئيسها.
ويشغل ابن سمَّان، الذي يتحدث إلى جانب العربية، الإسبانية والإنجليزية، حالياً منصب مستشار العلاقات الدولية لوزير الثقافة، كما سبق أن عمل في مدينة الملك عبدالله الاقتصادية (KAEC) في منصب المدير التنفيذي لعلاقات هيئة المدن الاقتصادية رئيس التراخيص في الإدارة القانونية، وأسس وأدار إدارة العلاقات الدولية في قطاع الطاقة الذرية لمدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة.
وكانت «عكاظ» انفردت بنشر خبر الإيفاد الإثنين الماضي، نقلا عن مصدر مقرب من «اليونسكو»، الذي أكد إعفاء الدكتور إبراهيم البلوي من المنصب ذاته، الذي عُين فيه 2017.
وتمتلك الأميرة هيفاء بنت عبدالعزيز بن محمد، الحاصلة على ماجستير العلوم في الاقتصاد من معهد الدراسات الشرقية والأفريقية (SOAS) التابع لجامعة لندن، خبرة واسعة في المجالات الاجتماعية والاقتصادية وتطبيقاتها والعمل الدولي، إذ بدأت مسيرتها المهنية في العمل الأكاديمي في قسم الاقتصاد بجامعة الملك سعود، لتنتقل بعدها إلى برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP)، كمسؤول مشاريع ومسؤول وطني، بين عامي 2009 و2016، ومن ثم إلى وزارة الاقتصاد والتخطيط رئيسة لقطاع أهداف التنمية المستدامة (SDGs)، ووكيلاً مساعداً مكلفاً لشؤون مجموعة الـ20، إضافة إلى شغلها منصب الوكيل المساعد لشؤون التنمية المستدامة في الوزارة، كما تحمل عضويات عدة في لجان ومجالس دولية وإقليمية ومحلية.
فيما وجه وزير الثقافة رئيس اللجنة الوطنية للتربية والثقافة والعلوم الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان بتكليف هتان بن منير بن سمَّان أميناً عاماً للجنة ويرتبط مباشرة برئيسها.
ويشغل ابن سمَّان، الذي يتحدث إلى جانب العربية، الإسبانية والإنجليزية، حالياً منصب مستشار العلاقات الدولية لوزير الثقافة، كما سبق أن عمل في مدينة الملك عبدالله الاقتصادية (KAEC) في منصب المدير التنفيذي لعلاقات هيئة المدن الاقتصادية رئيس التراخيص في الإدارة القانونية، وأسس وأدار إدارة العلاقات الدولية في قطاع الطاقة الذرية لمدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة.